وخرج آلاف المشيعين لمسيرة غضب حاشدة جابت شوارع كفر قرع وصولا لمفترق المدينة بشارع 65، حيث تم اغلاقه من قِبل المتظاهرين والصلاة فيه بنية ا
اعتقلت الشرطة خلال نهاية الأسبوع مشتبهًا من سكان كفر قرع (31 عاما)، بشبهة اطلاق نار بإتجاه منزل ومركبة في القرية.
هذا، ويذكر ان هذا الموقف المفاجئ جاء خلافًا لموقف بلدية ام الفحم واللجنة الشعبية في المدينة، الداعم بشدة لكافة قرارات المتابعة في اجتماع كفر قرع اليوم.
ودعا للاجتماع رئيس بلدية كفر قرع المحامي فراس بدحي، واللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية، واللجنة الشعبية في المدينة، في أعقاب جرائم القتل المستشرية.
حيث قتل امس السبت الشيخ سامي عبد اللطيف امام مسجد قباء ورئيس حركة الدعوة والاصلاح اثر تعرضه لإطلاق نار.
وأكد أبوبكر أن القانون الوضعي ليس كفرًا، بشرط ألا يتصادم مع شرع أو دين ولا يهدم قيمًا وأخلاقًا، متابعًا: «أبعد كل هذا المشوار تجلسي في البيت وتقولي لي إن القانون الوضعي كفر
طواقم من الشرطة تصل إلى مكان الحادث وباشرت بالتحقيق في الظروف والملابسات، علمًا أنّ احد القتلى من كفرقرع والثاني من قلنسوة.
لقيت سيدة أربعينية مصرعها اثر تعرضها لإطلاق نار داخل شقة في شارع ارلوزوروف بمنطقة الهدار في حيفا.
"نحن مجتمع عريق، طيب، مثقف، متدين ومحافظ، اثبتنا ذلك للعالم برغم كل الاضطهاد على مر العصور، الا اننا كنا شعبًا طيب الأعراق، ويشهد لنا ا
اضطر السيد هلال خوري مرشح الرئاسة في المجلس المحلي في كفر ياسيف، لسحب ترشيحه، وذلك بعد ان تلقى تهديدات على حياته.
وفي حديث لموقع بكرا مع رجل الأعمال، كايد أبو عياش قال: "الحقيقة اننا وصلنا لا نحسد عليه، سابقًا عندما كنا نسمع عن حادثة
وأضاف: كلما كانت مشاركتنا اوسع، فأن تأثيرنا أكبر على المؤسسة التي لا تهتم بنا، لننتصر على الموت الذي يفرض علينا.
هاجم مستوطنون الليلة الماضية، المواطن منجد جميل الشيخ إبراهيم (51 عاما)، من بلدة كفر راعي بمحافظة جنين، أثناء مروره بالقرب من بلدة حوارة، جنوب نابلس.
وتحت بند سُمح بالنشر، فقد أعلن الشاباك اعتقال خلية تابعة لحزب الله من كفر قاسم واللد كانت على تواصل مع حزب الله.
أحد المصابين وصفت جراحه بالمتوسطة ونقل بشكل ذاتي إلى المستشفى فيما نقل آخر عبر الطواقم إلى مستشفى بوريا وهو بحالة طفيفة. الشرطة باشرت بالتحقيق.
وفي حديث لموقع بكرا مع النائب السابق مسعود غنايم قال: "نحن اليوم كنا في جنازة عبد الرحمن قشوع، مدير عام بلدية الطيرة الذي قتل قبل
وعلمنا أن الجريمة وقعت داخل محل، وأن الشاب المصاب يبلغ من العمر 26 عاما ونقل على اثر اصابته لمستشفى بوريا وهو بحالة بين متوسطة وخطيرة.
علمًا أننا كنا في موقع كانت فيه الميزانيات تمر بشكل دوري وكيفما يجب، بكل الأحوال هذا حقنا وسنطالب به.
وكانت الجرافات الإسرائيلية، قد هدمت أمس الخميس، المدرسة الواقعة في تجمع بدوي ببلدة كفر مالك، شرق رام الله.
الطواقم الطبية حاولت انقاذ المصاب ونقلته للمستشفى ولكن حالته كانت حرجة جدًا وتم الاعلان عن وفاته.
